لقاء
وتقابلت عينانا
في عرض الطريق
ومضيتَ دون تلفتِ
وكأنكَ لست الصديق
وكأنكَ لست الذي أهوى
ومن قلبي قريب
وتجاهلت قدماكَ قدمي
وهي التي كانت تجيب
أيام كنتَ إليَّ تأتي
أيام أن كنتَ الحبيب
.............
وعيوني خلفكَ
جائعهْ
وأماني أضحت
ضائعهْ
وتوقف القلب الذي
ادمتهُ تلك الفاجعهْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق