يوماتي كنت أهيص
في ركوب الاتوبيس
ألاقي واحده جميله
بصنعة لطافه وحيله
أغوص معاها تغوص
أحضن و.... وابوس
ـــــــــــــــــــــــــ
عشرين وده اتوبيسي
ركابه دايماً خصوصي
تركب في زيطه وزحمه
تزنق كوارع
ولحمه
وقدامي واحده
متينه
طريه خالص
عجينه
حدفت عليا
الملايه
ودوغري شبكت معايا
لطيفه وماهش قليطه
بتموت في الزمبليطه
وقبل ماتيجي المحطه
دخلنا في نطّه
وفطّه
خرجنا آخر ألسطه
نزلنا آخر
انسجام
وده كله بفضل الزحام
وهيئة النقل العام
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق