قد أفرخ حزني
خلف مدائنكِ البعيده
وأنتِ هنالك
تتشحين
برداء جنوني
وتمضين دوني
فكوني
قاتلتي
طيراً يهاجر
في كل عام
فقد نتلاقى
بين الزحام
أو فكوني
أمواجاً تثور
أو أسماكاً
تسبح
بين الصخور
فقد نلتقي
أنا وأنتِ
عند الشاطئ
ذات مرّهْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق