في
الهوى أغلقت بابي
عندما
هبّتْ رياحهْ
حتى
لا يبدو عذابي
وحتى
أشفى من جراحهْ
فأنا
من خاض بحركِ
دون
علم بالسباحةْ
وأنا
من طرت شوقاً
إليكِ
وانكسرتْ جناحهْ
وأنا
من عزف لحنكِ
وفي
الهوى ألقى سلاحهْ
أبعد
هذا العشق تمضي
وتختفي
من كل ساحهْ
لِمَ
تتدعين الجهل مابي
وتجعلى
دمي مُستباحا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق