ويوم
جاءني المحبوب
فرحتُ
وعاد لي أملي
مشيتُ
إليهِ كالمجذوب
وكدتُ
أطير من ولهي
فراقهُ
لوعة و ذنوب
فراقهُ
ليس بالسهلِ
فهو
قدريّ المكتوب
وهو
عشقيّ الأزلي
ظننتُ
عنهُ سوف أتوب
وهذا ما تهيأ لي
فجاء
الأمر بالمقلوب
وضحك
الظن من جهلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق