حين
كان الحُب
في
أول مطلعهْ
بمغزل
أحلامنا
كنا
سوياً
نصنّعهْ
نهدهدهُ
ومن
ثدي الأمنياتِ
نرضعهْ
كنا
ندثرهُ
بمعطف
الأشواقِ
ودوماً
نتْبَعَهْ
ما
كان أجملهُ
وما
كان أروعهْ
قبل
أن يهوى
تحت
عجلات الفراقِ
ويلقى
مصرعهْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق